أربعة مبادئ التي يمكن أن توجه الباحثين مواجهة عدم اليقين الأخلاقي هي: احترام الأشخاص، الإحسان والعدالة واحترام القانون والمصلحة العامة.
التحديات الأخلاقية التي تواجه الباحثين في العصر الرقمي هي مختلفة بعض الشيء عن تلك التي في الماضي. ومع ذلك، يمكن للباحثين معالجة هذه التحديات من خلال البناء على التفكير الأخلاقي في وقت سابق. على وجه الخصوص، وأعتقد أن مبادئ أعربت في تقريرين تقرير بلمونت (Belmont Report 1979) وتقرير مينلو (Dittrich, Kenneally, and others 2011) الباحثين مساعدة هل يمكن السبب حول التحديات الأخلاقية التي يواجهونها. كما أصف بمزيد من التفصيل في الملحق التاريخية، على حد سواء من هذه التقارير كانت نتائج مداولات لعدة سنوات من قبل لوحات من الخبراء مع العديد من الفرص للمساهمة من مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة.
لأول مرة في عام 1974، ردا على فشل الأخلاقية من قبل الباحثين، مثل سيئة السمعة توسكيجي دراسة الزهري (انظر التاريخية الملحق)، أنشأ الكونغرس الأمريكي لجنة وطنية لكتابة المبادئ التوجيهية الأخلاقية للأبحاث التي تجرى على البشر. بعد أربع سنوات من الاجتماع في مركز المؤتمرات بلمونت، أنتجت مجموعة تقرير بلمونت، وهي وثيقة نحيلة ولكنها قوية. تقرير بلمونت هو الأساس الفكري للقاعدة مشتركة، ومجموعة من الأنظمة التي تحكم الأبحاث تجرى على البشر أن مجالس المراجعة المؤسسية (IRBs) والمكلفة تطبيق (Porter and Koski 2008) .
ثم، في عام 2010، ردا على فشل الأخلاقية من الباحثين أمن الكمبيوتر وصعوبة تطبيق الأفكار الواردة في تقرير بلمونت للبحوث العصر الرقمي والحكومة على وجه التحديد الولايات المتحدة وزارة الأمن الداخلي، تشكيل لجنة رفيعة المستوى لكتابة إطار أخلاقي التوجيهية للبحوث التي تنطوي على تكنولوجيات الاتصال (ICT) المعلومات و. وكانت نتائج هذا الجهد في تقرير مينلو (Dittrich, Kenneally, and others 2011) .
معا تقرير بلمونت وتقرير مينلو تقديم أربعة مبادئ التي يمكن أن توجه المداولات الأخلاقية من قبل الباحثين: احترام الأشخاص، الإحسان والعدالة واحترام القانون والمصلحة العامة. تطبيق هذه المبادئ الأربعة في الممارسة العملية ليست دائما واضحة، ويمكن أن تتطلب توازن صعبة. المبادئ، ومع ذلك، تساعد في توضيح المقايضات، واقتراح التغييرات للبحث عن التصاميم، وتمكين الباحثين لشرح أسبابهم لبعضها البعض وعامة الجمهور.